السبت 31 أكتوبر - 23:29
عدد المساهمات
نقاط
السٌّمعَة
العمر
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
لأهلِ الشَّام من مُجاهدي الشَّامِ
بعون الله وتوفيقه
جبهة النصرة - مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي
ُتقـــدِّم:
الإصدار المرئي:
لأهلِ الشَّام من مُجاهدي الشَّامِ
بعون الله وتوفيقه
جبهة النصرة - مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي
ُتقـــدِّم:
الإصدار المرئي:
في هذا الإصدار:
- الشعب السوري "ما بينذلّ"!
- وفرسان الإسلام من جبهة النصرة ينسفون وكر الأمن العسكري، ومركزاً لحفظ النظام في حمص.
- وإليك يا "بشار الأسد" إليكم يا كلاب المخابرات .. رسالة من أبو مالك الشامي .. حمراء.. بلون الدم القاني. تحملها عبوةّ موجّهة .. موجّهة بدقة .. نحو قلب الهدف حيث لا يوجد مدنيون .. فقط يوجد شبّيحة .. وُحُوش تلبس جلوداً بشرية!
- أما أبو سيّاف الشامي، فلم يمتشق السيف، لكنه ركب المفخّخة .. وأعلن أهدافه واضحة نقية: إنتقاما لإخوانا وأخواتنا المسلمات، إنتقاما لمساجدنا،، لإعلاء كلمة لا إله إلا الله.
إذا صاح النفير إلى قتالٍ ترانا أول المتقدمينَ .. إلى لقيا المنية باسمينَ .. نذود عن الحمى نحمي العرينَ
- والشبّيح يبكي لأنه فجأة وجد نفسه تحت الأنقاض، ولأول مرة- بعد أن لفحه لهيب الإنفجار- يشعر بما يشعر به أهلنا كل يوم ..- الشعب السوري "ما بينذلّ"!
- وفرسان الإسلام من جبهة النصرة ينسفون وكر الأمن العسكري، ومركزاً لحفظ النظام في حمص.
- وإليك يا "بشار الأسد" إليكم يا كلاب المخابرات .. رسالة من أبو مالك الشامي .. حمراء.. بلون الدم القاني. تحملها عبوةّ موجّهة .. موجّهة بدقة .. نحو قلب الهدف حيث لا يوجد مدنيون .. فقط يوجد شبّيحة .. وُحُوش تلبس جلوداً بشرية!
- أما أبو سيّاف الشامي، فلم يمتشق السيف، لكنه ركب المفخّخة .. وأعلن أهدافه واضحة نقية: إنتقاما لإخوانا وأخواتنا المسلمات، إنتقاما لمساجدنا،، لإعلاء كلمة لا إله إلا الله.
إذا صاح النفير إلى قتالٍ ترانا أول المتقدمينَ .. إلى لقيا المنية باسمينَ .. نذود عن الحمى نحمي العرينَ
عروس الحرب، زيدينا حنينا، وبالأمجاد هيا ذكّرينا ..
- إن أبناء الأمة قادرون على الثأر لأنفسهم بما مكنهم الله - عزّ وجل - فعلى كل مسلم صادق أن يعزّز الثقة بربّه، ثم بنفسه.
- لقد فارقنا شعور العزة لقرن، وحان الوقت لتستعيد الأمة العزة.
- هذه العمليات تثبت فشل النظام الأمني وتنسف أسطورة المنظومة الأمنية المتمترسة.
- أخيراً.. يا شبيح قد تكون أنت التالي إن لم تتب!.
- ختاماً: وعدُنا: دماؤنا دون دمائكم.
و الله الموفق
للــــــتـــــــــــــــــحـــــمـــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــل
جودة عالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 194.0 MB
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جودة متوسطة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 44.9 MB
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صيغة جوال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
البنر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الصفحة على الأرشيف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التبادل الإعلاني